بقلب مملوء بالحزن والأسى استقبلتنا عائلة ربيعة، شابة في ربيعها الحادي والعشرين، زوجة إحدى ضحايا الطائرة الإثيوبية، التي تحطمت الأحد 11 مارس الجاري.
ربيعة، التي كانت ترتدي الأبيض حدادا على زوجها، الذي عقد قرانه عليها قبل أزيد من شهرين، وتحت تأثير صدمة فراق زوجها الشاب الثلاثيني، تروي ل “أنوار بريس”، قصة لقائها مع زوجها الأمريكي ذو الأصول الصومالية، في رحلته الأخيرة، رحلة الموت.
ويذكر أن ركاب الطائرة “بوينغ 737 ماكس” التابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، والتي كانت تقل على متنها 157 شخصا، مواطنين حوالي 30 دولة، ضمنهم مواطنين مغربيين، لقوا حتفهم في تحطم الطائرة بعد دقائق من إقلاعها من أديس أبابا، الأحد 11 مارس الجاري.
تعليقات
0