“تعلم الفرنسية .. مشروع شخصي، مشروع حياة” كان محور مؤتمر حول تعليم اللغة الفرنسية في العالم العربي، الذي أقيم في الفترة ما بين 24 إلى 28 يوليوز 2018 بأكادير، ومن تنظيم الاتحاد الدولي لأساتذة اللغة الفرنسية ولجنة العالم العربي والجمعية المغربية لأساتذة اللغة الفرنسية.
وحسب المنظمين، فإن اختيار هذا الموضوع يعكس “ما تمثله اللغة الفرنسية بالنسبة للناطقين بها باعتبارها مشروع حياة على المديين الطويل والقصير”.
وأضافوا أن “الأمر يتعلق بفرصة مواتية لتحقيق مستقبل أفضل ومشروع للانفتاح والتنمية الذاتية والاجتماعية، وكذا مشروع للنجاح المهني والتحديث والتطور والانفتاح والتلاقح بين الثقافات”.
وتناول هذا المؤتمر، الذي يأتي بعد المؤتمرات التي عقدت سابقا بكل من القاهرة وبيروت والحمامات بتونس، عددا من المحاور تناولت “الفرنسية أي تأثير على مشاريع الحياة ؟” و”الفرنسية .. لغة التعبير الأدبي” و”الفرنسية والعلوم” و”السياسات التربوية واللغوية في البلدان العربية” و”ديداكتيك الفرنسية ومشروع الحياة” و”تكنولوجيا المعلوميات والاتصال في ميدان التعليم” و”تعليم الفرنسية وتلاقح الثقافات”.
أكادير تناقش موضوع التعليم الفرنسي في العالم العربي

تعليقات
0