نوال قاسمي/ زينب صيان
يشهد قسم مستعجلات مستشفى “مولاي يوسف” بمدينة الدار البيضاء، خلال الأعياد والمناسبات الاحتفالية، حالة استنفار أمني وحركة غير عادية.
“أنوار بريس”، قضت ليلة “رأس السنة” رفقة طاقم قسم مستجعلات مولاي يوسف، الذي استقبل بداية السنة الجديدة وعلى غير المعتاد حالات استثنائية لأشخاص تعروضوا لاعتداءات وحوادث خطيرة.
الوجه الآخر ل”رأس السنة”، ليل مظلم نحو مجهول، يبدأ عند بعضهم بالاحتفال، لينتهي بقسم المستعجلات نتيجة التعرض لحادث أو اعتداء، تخف آلامه مع تدخلات طاقم المستعجلات لإنقاذ المصابين وتخفيف وطأة الألم.
تعليقات
0