شهدت مستعجلات مستشفى محمد الخامس بالحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء، ليلة الجمعة 1 فبراير الجاري، حالة استنفار للطاقم الطبي، إثر وفاة طفل يبلغ من العمر عامين ونصف، بسبب إصابته بـ “الحمى”.
وأوضحت مصادر مطلعة، أن أسرة الطفل الذي أصيب بالحمى المميتة، طالبت إدارة المستشفى بتسليمها “الإبن” لنقله إلى مصحة خاصة للتأكد من أسباب الوفاة، فيما رفض الطاقم الطبي الذي قام بمعاينته الاستجابة لمطالب الاسرة.
هذا ومن المنتظر أن يتم إخضاع جثة الرضيع للتشريح الطبي للكشف عن الأسباب الحقيقية التي تسببت في وفاته.
تعليقات
0