نشر مجلس الأمن الدولي، كوثيقة رسمية، الرد المكون من أربعة عناصر للسفير عمر هلال، الممثل الدائم للمملكة المغربية لدى الأمم المتحدة في نيويورك، والذي فكك فيه الرسالة الكاذبة للسفير الجزائري لدى الأمم المتحدة، نادر العرباوي، بتاريخ 09 يونيو 2022.
وهكذا، وضع السفير المغربي الجزائر إزاء أكاذيبها التي لم يعد المجتمع الدولي يصدقها، خاصة عندما تحاول بشكل مخجل تحميل مسؤولية عرقلة العملية السياسية للأمم المتحدة. وهو ما اعتبره هلال مناورة دنيئة وترتيبا لقي انتقادات حتى من قبل أصدقاء الجزائر.
وأضاف أن بعثة المينورسو ليست عملية السلام الوحيدة التي لا تشتمل على مكون لحقوق الإنسان، حيث تتقاسم هذه الخاصية مع سبع عمليات أخرى لحفظ السلام من بين الاثنتي عشرة الموجودة.
المقالة السابقة
المقالة القادمة
الجامعة العربية : الانسداد السياسي في ليبيا قد تكون تبعاته وخيمة